العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

( من يغضب ويؤذي ويريب وينصب فاطمة الزهراء (ع) كمن يقصد والنبي (ص))

 

عدد الروايات : ( 14 )

 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد 

كتاب المناقب - باب مناقب فاطمة (ع) بنت رسول الله (ص)

الجزء :( 9 ) - رقم الصفحة : ( 203 )

 

15204 - عن علي ، قال :‏ قال رسول الله (ص) :‏ ‏إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك ‏‏‏، رواه الطبراني ، واسناده حسن‏.‏

 


 

ابن أبي شيبة - المصنف في الأحاديث والآثار

كتاب الفضائل - ما ذكر في فضل فاطمة (ر) ابنة رسول الله (ص)

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 388 )

 

32269 - حدثنا : ابن عيينة ، عن عمرو ، عن محمد بن علي ، قال : قال رسول الله (ص) : إنما فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها أغضبني.

 


 

أبو يعلى الموصلي - المعجم - باب العين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 190 )

 

220 - حدثنا : عبد الله بن محمد بن سالم ، حدثنا : حسين بن زيد ، عن علي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، (ع) ، عن علي ، أن النبي (ص) ، قال لفاطمة (ع) : يا فاطمة ، إن الله عز وجل يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك.

 


 

الآجري - الشريعة

كتاب فضائل فاطمة (ع) - باب غضب النبي (ص) لغضب فاطمة (ر)

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 2122 )

 

1611 - حدثنا : أبو حفص عمر بن أيوب السقطي ، قال : حدثنا : محمد بن الصباح الجرجرائي ، قال : حدثنا : سفيان ، عن عمرو بن دينار ، عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، قال : قال رسول الله (ص) : إنما فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها أغضبني.

 


 

البزار -- مسند البزار المنشور باسم البحر الزخار

مسند المطلب بن ربيعة (ر) - عبد الله بن أبي مليكة ، عن عبد الله بن الزبير

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 150 )

 

2193 - حدثنا : مؤمل بن هشام ، قال : نا : إسماعيل بن ابراهيم ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة ، عن ابن الزبير ، عن النبي (ص) إنما فاطمة (ر) بضعة مني ، يغيظني ما يغيظها ، وقال مرة أخرى : ويؤذيني ما آذاها ، وهذا الحديث لا نعلم رواه ، عن أيوب بهذا الاسناد الا إسماعيل بن علية ، وقد رواه الليث بن سعد ، فقال : عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة.

 


 

إبراهيم الحربي - غريب الحديث - غريب ما روى الموالي عن النبي (ص)

الحديث الثاني : من حديث زيد بن حارثة - باب : نصب

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 792 )

 

- حدثنا : مسدد ، حدثنا : إسماعيل ، عن أيوب ، عن ابن أبي مليكة ، عن ابن الزبير ، قال النبي (ص) : فاطمة بضعة مني ، ينصبني ما أنصبها.

 


 

ابن قانع - معجم الصحابة - باب الميم

المسور بن مخرمة بن نوفل بن وهيب بن عبد مناف بن زهرة ...

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 110 )

 

- حدثنا : الحسين بن جعفر القتات ، نا : أحمد بن يونس ، نا : ليث بن سعد ، عن ابن أبي مليكة : أن المسور بن مخرمة سمع رسول الله (ص) ، يقول : إنما ابنتي يعني فاطمة بضعة مني ، يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما آذاها.

 


 

أبو عوانة - مستخرج أبي عوانة - كتاب الحج

باب ذكر الخبر المبيح لوالد المرأة أن يمتنع من الإذن لزوج الابنة أن يتزوج بامرأة أخرى ...

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 70 )

 

4233 - وحدثنا : أبو الأحوص صاحبنا ، قثنا : أبو الوليد ، قثنا : سفيان بن عيينة ، ح ، وحدثنا : الصغاني ، قثنا : أبو معمر ، قثنا : سفيان ، عن عمرو ، عن ابن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، قال : قال رسول الله (ص) إنما فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما آذاها ، قال أبو الوليد : بضعة ، أو مضغة.

 


 

السيوطي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - حرف الهمزة

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 421 )

 

5833 - ‏‏فاطمة‏‏ ابنته ‏‏بضعة‏‏ ‏‏بفتح أوله وحكى ضمه وكسره وسكون المعجمة ، والأشهر الفتح أي جزء ‏‏(‏‏مني‏‏)‏‏ كقطعة لحم مني ، ‏‏فمن أغضبها‏‏ بفعل لا يرضيها فقد ‏‏ ‏‏أغضبني‏‏ ، استدل به السهيلي على إن من سها كفر لأنه يغضبه ، وإنها أفضل من الشيخين ، قال ابن حجر العسقلاني ‏‏:‏‏ وفيه نظر ، قال الشريف السمهودي‏‏ :‏‏ ومعلوم أن أولادها بضعة منها فيكونون بواسطتها بضعة منه ، ومن ثم لما رأت أم الفضل في النوم أن بضعة منه وضعت في حجرها أولها رسول الله (ص) بأن تلد فاطمة غلاما فيوضع في حجرها فولدت الحسن فوضع في حجرها ، فكل من يشاهد الآن من ذريتها بضعة من تلك البضعة وإن تعددت الوسائط ، ومن تأمل ذلك انبعث من قلبه داعي الاجلال لهم ، وتجنب بغضهم على أي حال كانوا عليه اهـ‏‏. ، قال ابن حجر العسقلاني ‏‏:‏‏ وفيه تحريم آذى من يتأذى المصطفى (ص) بتأذيه ، فكل من وقع منه في حق فاطمة شيء فتأذت به فالنبي (ص) يتأذى به بشهادة هذا الخبر ، ولا شيء أعظم من ادخال الأذى عليها من قبل ولدها ولهذا عرف بالاستقراء معاجلة من تعاطى ذلك بالعقوبة في الدنيا ‏‏: ولعذاب الآخرة أشد‏‏.

 


 

العجلوني - كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 101 )

 

1831 - فاطمة بضعة مني ، رواه الشيخان ، عن المسور بن مخرمة ، زاد فمن أغضبها أغضبني ، ورواه أحمد ، والحاكم ، والبيهقي ، عنه بلفظ فاطمة بضعة.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة

 حرف الفاء - 7183 - فاطمة بنت رسول الله (ص)

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 216 )

 

7183 - وأخبرنا : يحيى بن محمود إذنا بإسناده ، عن ابن أبي عاصم ، قال : أخبرنا : عبد الله بن عمر بن سالم المفلوج وكان من خيار المسلمين عندي ، حدثنا : حسين بن زيد بن علي ابن الحسين بن علي بن أبي طالب ، عن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن حسين بن علي ، عن حسين بن علي ، عن علي : أن النبي (ص) ، قال لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.

 


 

ابن عدي - الكامل في ضعفاء الرجال - 481 - الحسين بن زيد بن علي كوفي

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 217 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أنا : أبي يعلى ، ثنا : عبد الله بن محمد بن سالم المفلوج ، ثنا : حسين بن زيد ، عن علي بن عمر ابن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، عن علي : أن النبي (ص) ، قال لفاطمة (ع) : يا فاطمة إن الله عز وجل يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق

السيرة النبوية - باب ذكر بنيه وبناته عليه الصلاة والسلام وأزواجه

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 156 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرنا : أبو محمد هبة الله بن سهل بن عمر الفقيه ، أنبأنا : أبو عثمان سعيد بن محمد العدل ، أنبأنا : أبو عمرو محمد بن أحمد الحيري ، قالا : أنبأنا : أبي يعلى الموصلي ، أنبأنا : عبد الله بن محمد بن سالم زاد الحيري المفلوج كوفي ، نا : حسين بن زيد ، عن علي بن عمر بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده ، عن الحسين بن علي ، عن علي : أن النبي (ص) ، قال لفاطمة : يا فاطمة إن الله تبارك وتعالى ليغضب ، وقال الحيري : يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.

 


 

الزرندي الحنفي

 نظم درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى والبتول والسبطين

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 176 / 177 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وفي رواية ، عن المسور : أن عليا (ر) خطب بنت أبي جهل فبلغ ذلك النبي (ص) ، فقال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ومن آذاها فقد آذاني.

 

- .... وعن ثوبان (ر) ، قال : كان النبي (ص) إذا سافر آخر عهده بانسان من أهله فاطمة ، وأن أول من يدخل عليه أو يسلم إذا قدم فاطمة فقدم النبي (ص) من غزاة له فأتاها وإذا هو يمسح على بابها ، ورأى على الحسن والحسين قلبين من فضة فرجع ولم يدخل عليها فلما رأت فاطمة ذلك ظنت إنه لم يدخل عليها من أجل ما رأى ، فهتكت الستر ونزعت القلبين من الصبيين فقطعهما فبكى الصبيان ، وأرسلت بذلك إلى رسول الله (ص) ، فقال : يا ثوبان اشتر لفاطمة قلادة من عصب وسوارا من عاج ، فإن هؤلاء أهل بيتي ولا أحب أن يأكلوا طيباتهم في حياتهم الدنيا قول النبي لفاطمة : إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة