العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( إعتراف أبو بكر بكشف دار الزهراء (ع) )

 

عدد الروايات : ( 17 )

 

ابن تيمية - منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية

باب الفصل الخامس من كلام الرافضي أن من تقدم عليا لم يكن اماما والرد عليه

فصل ، قال الرافضي الثامن قول أبي بكر في مرض

موته ليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكبسه والرد عليه

 الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فانه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....

 


 

ابن حجر العسقلاني - لسان الميزان

تابع حرف العين - من اسمه علوان وعلي

 الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 189 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ثم قال عبد الرحمن له : ما أرى بك بأسا والحمد لله ، فلا تأس على الدنيا فوالله أن علمناك الا كنت صالحا مصلحا ، فقال : أني لا آسي على شيء الا على ثلاث وددت إني لم أفعلهن وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته وإن أغلق علي الحرب ، وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، وددت أني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذى القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت إني كنت فعلتها فوددت إني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - سيرة الخلفاء الراشدين

سيرة أبي بكر الصديق (ر) - ترجمة أبي بكر الصديق ومناقبه

الجزء : ( 28 ) - رقم الصفحة : ( 17 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ثم قال : إما أني لا آسى على شيء الا على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الخرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، ووددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلا كنت لهم مددا وردءا ، ووددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فانه يخيل إلي أنه لا يكون شر إلا طار إليه ....

 


 

الذهبي - ميزان الاعتدال في نقد الرجال

حرف العين - 5763 - علوان بن داود البجلي

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فقال : إني لا آسي على شيء الا على ثلاث وددت إني لم أفعلهن : وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، وددت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذى القصة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد اللقاء أو مددا ....

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد

كتاب الخلافة - باب كراهة الولاية ولمن تستحب

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 202 )

 

9030 - وعن عبد الرحمن بن عوف ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته :‏ كيف أصبحت‏ ،‏ فاستوى جالسا ، فقال :‏ أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال :‏ إما أني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كان أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا‏.‏ ثم قال :‏ إما أني لا آسي على شيء الا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ، ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا والا كنت رداءا ومددا .‏...

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - العشرة

نسبة أبي بكر الصديق واسمه (ر) أبو بكر عبد الله بن عثمان

بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة

ومما أسند أبو بكر الصديق (ر) عن رسول الله (ص)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )

 

43 - حدثنا : أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : إما أني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ، ثم قال : إما أني لا آسي على شيء ، الا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، والا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فانه يخيل إلي أنه يكون شر الاطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.

 


 

الطبري - تاريخ الطبري - سنه ثلاث عشره - ذكر استخلافه عمر بن الخطاب

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 430 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال أبو بكر .... أجل أني لا آسي على شيء .... الا على ثلاث فعلتهن وودت إني تركتهن .... فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شيء وأن كانوا قد أغلقوه علي الحرب ، وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته مسرعا .... وودت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وأبا عبيدة ....

 


 

ابن زنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها

باب : الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي ...

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

 

467 - أنا : حميد ، أنا : عثمان بن صالح ، حدثني : الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني : علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ، قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد على من وجعي ، لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ، فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم ، عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، أما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وأما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت الا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسي من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت إني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا علي الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فانه يخيل إلي أنه لن يرى شرا الا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد. ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ، ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.

 


 

العقيلي - الضعفاء الكبير - باب العين - 1461 - علوان بن داود البجلي

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 419 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

1461 - علوان بن داود البجلي : .... وهذا الحديث حدثناه : يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا : سعيد بن كثير بن عفير ، قال : حدثنا : علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال :.... فقال : إني لا آسي على شيء الا ثلاث فعلتهن وودت إني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت إني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت إني لم أفعلها : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت إني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.

 


 

القاسم بن سلام - كتاب الأموال - كتاب فتوح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها

باب الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبي ...

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 174 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

353 - قال : حدثني : سعيد بن عفير ، قال : حدثني : علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال :.... ، عن عبد الرحمن بن عوف قوله : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه ، وقلت : ما أرى بك بأسا ، والحمد لله ، ولا تأس على الدنيا ، فو الله إن علمناك الا كنت صالحا مصلحا ، فقال : إني لا آسي على شيء الا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت أني فعلتهم ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت أني لم أفعلها : فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا ، لخلة ذكرها ، قال أبو عبيد : لا أريد ذكرها ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالدا إلى أهل الردة أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد لقاء أو مدد ....

 


 

ابن عبد ربه - العقد الفريد

كتاب العسجدة الثانية في الخلفاء وتواريخهم وأيامهم

 أبي بكر الصديق (ر) - استخلاف أبي بكر لعمر

 الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 20 / 21 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : أبو صالح‏ :‏ أخبرنا : محمد بن وضاح ، قال : حدثني : محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي ، قال : حدثني : الليث بن سعد ، عن علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد إبن‏ عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه أنه دخل على أبي بكر (ر) في مرضه الذي توفي فيه فأصابه مفيقا .... ، فقال :‏ أجل أني لا آسي على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سالت رسول الله (ص) عنهن‏ ،‏ فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت إني تركتهن ‏:‏ فوددت إني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا أغلقوه علي الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وإني قتلته سريحا أو خليته نجيحا ، ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أحدهما أميرا وكنت له وزيرا.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 631 / 362 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

14113 - عن عبد الرحمن بن عوف : أن أبا بكر الصديق ، قال له في مرض موته ‏:‏ إني لا آسي ‏على شيء الا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها : فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة بن الجراح أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا، ووددت حيث وجهت خالدا إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظهر المسلمون ظهروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مدد ....
 


 

المسعودي - مروج الذهب ومعادن الجوهر

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 290 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... كلام له : لما احتضر ، قال : ما آسي على شيء الا على ثلاث فعلتها وددت إني تركتها ، وثلاث تركتها وددت إني فعلتها ، وثلاث وددت إني سألت رسول الله (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت إني تركتها ، فوددت أني لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا  أو قتلته صريحا ، ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ....

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

3398 - عبد الله ، ويقال : عتيق بن عثمان بن قحافة بن عامر ابن عمرو بن كعب بن سعيد

 الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 418 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت إني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة القيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة ، فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا ، وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء مع أنهم أغلقوه علي الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ، وأما الثلاث التي تركتهن ، ووددت أني كنت فعلتهن ، وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد ....

 


 

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك الا صالحا مصلحا ، فلا تأس على الدنيا ، قال : ما آسي الا على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الأمر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيرا خيرا مني أميرا ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال أبو بكر : وحدثني : أبو زيد ، قال : حدثني : محمد بن عباد ، قال : حدثني : أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : أبو بكر الصديق أنه قال ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن علي الحرب.

 

- .... قال : حدثني : محمد بن عباد ، قال : حدثني : أخي سعيد بن عباد ، عن الليث بن سعد ، عن رجاله ، عن أبي بكر الصديق أنه قال : ليتني لم أكشف بيت فاطمة ، ولو أعلن علي الحرب.

 


 

ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة

 الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال أبو بكر في مرضه الذى مات فيه : وددت إني لم أكشف بيت فاطمة ولو كان أغلق على حرب ، فندم والندم لا يكون الا عن ذنب ، ثم ينبغي للعاقل أن يفكر في تأخر علي (ع) عن بيعه أبي بكر ستة أشهر إلى إن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيبا فأبو بكر على الخطأ ....

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع