العودة لصفحة البداية

العودة لقائمة المواضيع

 

( روايات عن باقي الدواب )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل

باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 112 / 113 )

 

24297 - حدثنا : ‏ ‏أبو نعيم ‏، ‏قال : حدثنا : ‏ ‏يونس ‏ ‏، عن ‏ ‏مجاهد ‏، ‏قال : قالت عائشة ‏ ‏كان لآل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وحش فإذا خرج ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏لعب واشتد وأقبل وأدبر ، فإذا أحس برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد دخل ‏ ‏ربض ،‏ ‏فلم ‏ ‏يترمرم ‏ ‏ما دام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في البيت كراهية أن يؤذيه.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - سنة احدى عشرة من الهجرة

فصل ايراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة

باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النبوة - الوحش الذي كان في بيت النبي (ص)

 الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 31 )

 

- قصة الوحش الذي كان في بيت النبي وكان يحترمه (ع) ويوقره ويجله : قال الامام أحمد : حدثنا : أبو نعيم ، ثنا : يونس ، عن مجاهد ، قال : قالت عائشة (ر) : كان لآل رسول الله (ص) وحش ، فإذا خرج رسول الله (ص) لعب واشتد ، وأقبل وأدبر ، فإذا أحس برسول الله (ص) قد دخل ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله (ص) في البيت كراهية أن يؤذيه ، ورواه أحمد أيضا : عن وكيع وعن قطن كلاهما ، عن يونس وهو ابن أبي إسحاق السبيعي ، وهذا الاسناد على شرط الصحيح ، ولم يخرجوه وهو حديث مشهور ، والله أعلم.

 


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى

القسم الأول : في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولا وفعلا -

الباب الرابع : فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات

الفصل التاسع عشر : في الآيات في ضروب الحيوانات

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 310 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... عن عائشة (ر) ، قالت : كان عندنا داجن فإذا كان عندنا رسول الله (ص) قر وثبت مكانه ، فلم يحئ ولم يذهب وإذا خرج رسول الله (ص) جاء وذهب.

 


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى

القسم الأول : في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولا وفعلا -

الباب الرابع : فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات

الفصل التاسع عشر : في الآيات في ضروب الحيوانات

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 312 / 313 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد روى في قصة العضباء وكلامها للنبى (ص) وتعريفها له بنفسها ومبادرة العشب اليها في الرعى ، وتجنب الوحوش عنها وندائهم لها : إنك لمحمد وإنها لم تأكل ولم تشرب بعد موته حتى ماتت ، ذكره الأسفرائني.

 

- .... وفى حديث آخر : وأن العنكبوت نسجت على بابه فلما أتى الطالبون له ورأوا ذلك ، قالوا : لو كان فيه أحد لم تكن الحمامتان ببابه والنبي (ص) يسمع كلامهم فانصرفوا.

  


 

القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى

القسم الأول : في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولا وفعلا -

الباب الرابع : فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات

الفصل التاسع عشر : في الآيات في ضروب الحيوانات

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 312 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقال لفرسه (ع) وقد قام إلى الصلاة في بعض أسفاره : لا تبرح بارك الله فيك حتى نفرغ من صلاتنا وجعله قبلته فما حرك عضوا حتى صلى (ص).

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - البقرة : 102

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 249 )

 

- .... وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات ، وابن مردويه ، والديلمي ، عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة ، فقيل : يا رسول الله وما سبب مسخهن ، فقال : أما الفيل فكان رجلا جبارا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا ، وأما الدب فكان مؤنثا يدعو الناس إلى نفسه ، وأما الخنزير فكان من النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرده فيهود اعتدوا في السبت ، وأما الجريث فكان ديوثا يدعو الرجال إلى حليلته ، وأما الضب فكان أعرابيا يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلا يسرق الثمار من رؤس النخل ، وأما العقرب فكان رجلا لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماما يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فامرأة كانت لا تطهر من حيض ، وأما سهيل فكان عشارا باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتا لبعض ملوك بني إسرائيل افتتن بها هاروت وماروت.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 178 )

 

15254 - عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ ، فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة ، فقيل : يا رسول الله ما سبب مسخهن ، قال : أما الفيل فكان رجلا جبارا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا ، وأما الدب فكان مؤنثا يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الخنزير فكان النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرد فيهود اعتدوا في السبت ، وأما الجريث فكان ديوثا يدعو الرجال إلى امرأته حليلته ، وأما الضب فكان أعرابيا يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلا يسرق الثمار من رؤوس النخل ، وأما العقرب فكان لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماما يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فكانت امرأة لا تطهر من الحيض ، وأما سهيل فكان عشارا باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتا لبعض الملوك من بني إسرائيل افتتن بها هاروت وماروت.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لقائمة المواضيع