العودة لصفحة البداية

العودة لقائمة المواضيع

 

البقرة التي تكلمت )

 

عدد الروايات : ( 9 )

 

صحيح البخاري - كتاب أحاديث الأنبياء - باب حديث الغار

الجزء : ( 0 ) - رقم الصفحة : ( 00 )

 

3284 - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، حدثنا : أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة (ر) ، قال : صلى رسول الله (ص) صلاة الصبح ثم أقبل على الناس ، فقال : بينا رجل يسوق بقرة إذ ركبها فضربها ، فقالت : أنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث ، فقال الناس : سبحان الله بقرة تكلم ، فقال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ، ثم وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها بشاة فطلب حتى كأنه استنقذها منه ، فقال له الذئب : هذا استنقدتها مني فمن لها يوم السبع يوم لا راعى لها غيري ، فقال الناس : سبحان الله ذئب يتكلم ، قال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر.

 


 

صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل أبا بكر (ر)

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 110 / 111 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

2388 - حدثني : ‏‏أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح ‏ ‏، وحرملة ابن يحيى ‏، ‏قالا : أخبرنا : ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏يونس ‏ ‏، عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏، ‏وأبو سلمة بن عبد الرحمن ‏: ‏أنهما سمعا ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏يقولا ‏: ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏‏: بينما رجل يسوق بقرة له : قد حمل عليها التفتت إليه البقرة ، فقالت : إني لم أخلق لهذا ولكني إنما خلقت للحرث ، فقال الناس : سبحان الله تعجبا وفزعا ، أبقرة تكلم ، فقال رسول الله ‏(ص) ‏ ‏فإني أؤمن به ‏ ‏وأبو بكر ‏ ‏وعمر ....

 


 

الترمذي - سنن الترمذي

كتاب المناقب - في مناقب أبي بكر وعمر (ر) كليهما

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 279 )

 

3677 - حدثنا : ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو داود ‏، ‏قال : أنبأنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏سعد بن ابراهيم ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا سلمة بن عبد الرحمن ‏ ‏يحدث ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏، ‏قال : ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بينما رجل راكب بقرة إذ قالت : لم أخلق لهذا إنما خلقت ‏ ‏للحرث ،‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏آمنت بذلك أنا وأبو بكر ‏ ‏وعمر ‏، ‏قال ‏أبو سلمة ‏: ‏وما هما في القوم يومئذ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏بهذا الاسناد ‏ ‏نحوه ‏ ، ‏قال ‏أبو عيسى ‏: هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية

كتاب أخبار الماضين من بني إسرائيل وغيرهم - قصة أخرى

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 58 )

 

- قال البخاري : حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، حدثنا : أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : صلى رسول الله (ص) صلاة الصبح ثم أقبل على الناس ، فقال : بينما رجل يسوق بقرة إذ ركبها فضربها ، فقالت : أنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث ، فقال الناس : سبحان الله بقرة تكلم ، فقال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ، ثم قال : وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها بشاة فطلب حتى كأنه استنقذها منه ، فقال له الذئب : هذا استنقذتها مني فمن لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري ، فقال الناس : سبحان الله ذئب يتكلم ، قال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر وما هما ، ثم قال : وحدثنا : علي ، قال : حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن سعد بن ابراهيم ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) بمثله. وقد أسنده البخاري في المزارعة ، عن علي بن المديني ومسلم ، عن محمد بن عباد كلاهما ، عن سفيان بن عيينة وأخرجاه من طريق شعبة كلاهما ، عن مسعر به ، وقال الترمذي : حسن صحيح ، وأخرج مسلم الطريق الأول ، من حديث سفيان بن عيينة ، وسفيان الثوري كلاهما ، عن أبي الزناد.

 


 

الحميدي - مسند الحميدي - جامع أبي هريرة

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 238 )

 

1085 - حدثنا : الحميدي ، قال : ثنا : سفيان ، قال : ثنا : أبو الزناد ، قال : أخبرني : الأعرج أنه سمع أبا سلمة بن عبد الرحمن يقول : سمعت أبا هريرة ، يقول صلى بنا رسول الله (ص) صلاة الصبح ثم أقبل على الناس بوجهه ، فقال : بينا رجل يسوق بقرة إذ أعيا فركبها فضربها ، فقالت : أنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا لحراثة الأرض ، فقال الناس : بقرة تكلم ، فقال رسول الله (ص) : فإني أؤمن به أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم ، ثم قال : بينما رجل في غنم له إذ عدا الذئب على شاة منها فأدركها المؤلف فاستنقذها ، فقال : الذئب فمن لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري ، فقال الناس : سبحان الله ذئب يتكلم ، فقال النبي (ص) : فإني أؤمن به أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم.

 


 

الأصبهاني - معرفة الصحابة - من لم يسم

ذكر من عرف بالآباء دون أسمائهم - ابن عبس روى عنه : مجاهد

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 3062 )

 

7083 - حدثنا : أبو بكر بن مالك ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : محمد بن بكر ، ثنا : عبيد الله بن أبي زياد ، ثنا : عبد الله بن كثير الداري ، عن مجاهد ، قال : ثنا : شيخ أدرك الجاهلية ونحن في غزوة روذش ، يقال له : إبن عبس ، قال : كنت أسوق لآل لنا بقرة ، قال : فسمعت من جوفها : يا آل ذريح ، قول فصيح ، رجل يصيح ، أن لا إله الا الله ، فقدمنا معه ، فوجدنا النبي (ص) قد خرج بمكة.

 


 

الألباني - إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل

كتاب الطلاق - فصل - حديث : بينما رجل يسوق بقرة ...

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 242 )

 

2186 - حديث : بينما رجل يسوق بقرة أراد أن يركبها ، إذ قالت : إني لم أخلق لذلك إنما خلقت للحرث ، متفق عليه ، صحيح ، أخرجه البخاري ( 2 / 68 / ، 376 ، 420 ) ومسلم 7 / 110 - 111 ) والترمذي ( 2 / 292 و 294 ) وصححه ، وأحمد ( 2 / 245 ، 246 ، 382 ، 502 ) ، من طريق أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : صلى رسول الله (ص) صلاة الصبح ، ثم أقبل على الناس ، فقال : بينما رجل يسوق بقرة ، إذ ركب ، فضربها ، فقالت : أنا لم أخلق لهذا إنما خلقنا للحرث ، فقال الناس : سبحان الله بقرة تكلم قال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر ، وما هما ثم ، وبينما رجل في غنمه إذ عدا الذئب ، فذهب منها بشاة ، فطلب حتى كأنه استنقذها منه ، فقال له الذئب : هذا استنقذها منى ، فمن لها يوم السبع ، يوم لا راعي لها غيري ، فقال الناس : سبحان الله ذئب يتكلم ، قال : فإني أؤمن بهذا أنا وأبو بكر وعمر ، وماهما ثم ، والسياق للبخاري ، ولمسلم نحوه ، وقرن مع أبي سلمة سعيد بن المسيب في رواية عنده ، وفي أوله عند أحمد في رواية : حدثوا ، عن بني إسرائيل ، ولا حرج ، قال : وبينما رجل يسوق بقرة ، فأعيا ، فركبها ، فالتفتت إليه ... فذكر الحديث ، قلت : واسناده حسن.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

9483 - عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح

الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 74 )

 

9483 - أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن الفضل ، وأبو المظفر عبد المنعم بن عبد الكريم ، قالا : أنا : أبو سعيد محمد بن علي بن محمد ، أنا : أبو طاهر محمد بن الفضل بن محمد بن اسحاق ، أنا : جدي أبو بكر محمد بن اسحاق بن خزيمة ، نا : علي بن حجر ، نا : إسماعيل بن جعفر ، نا : محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : صلى بنا رسول الله (ص) ، ثم أقبل إلينا بوجهه ، فقال : بينما رجل يسوق بقرة فركبها فضربها ، فقالت : أنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث ، فقال الناس : سبحان الله بقرة تتكلم ، فقال النبي (ص) فإني أؤمن به أنا وأبو بكر وعمر وما هما ثم ، قال : وبينا رجل في غنمه إذ عدا عليها الذئب فأخذ شاة منها فطلبه فأدركه فاستنقذها منه ، فقال : هذا استنقذها مني فمن لها يوم السبع يوم لا راعي لها غيري ، فقال الناس : سبحان الله ذئب يتكلم ، فقال النبي (ص) : آمنت به أنا وأبو بكر وعمر وليسا في المجلس ، فقال القوم : أمنا بما آمن به رسول الله (ص).

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب مبعثه (ص) - الباب السابع عشر : في إعلام الوحش برسالته (ص)

 الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 294 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... روى الامام أحمد ، عن مجاهد (ر) ، قال : حدثنا : شيخ أدرك الجاهلية يقال له : عنبس ، قال : كنت أسوق بقرة لآل لنا فسمعت من جوفها : يا آل ذريح ، قول فصيح ، رجل يصيح : لا إله الا الله ، قال : فقدمنا مكة فوجدنا النبي (ص) قد خرج بمكة ، ذريح - بذال معجمة مفتوحة فراء مكسورة فمثناة تحتية فحاء مهملة.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لقائمة المواضيع