العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( متى أسلم معاوية ؟! )

 

عدد الروايات : ( 7 )

 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الصحابة (ر) - معاوية بن أبي سفيان

 الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 122 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- معاوية بن أبي سفيان : صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب ، أمير المؤمنين ، ملك الإسلام ، أبو عبد الرحمن ، القرشي الأموي المكي ، وأمه هي هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي .... ثم قال الواقدي : وشهد معه حنينا ، فأعطاه من الغنائم مائة من الابل ، وأربعين أوقية ، قلت : الواقدي لا يعي ما يقول ، فإن كان معاوية كما نقل قديم الإسلام ، فلماذا يتألفه النبي (ص) ، ولو كان أعطاه ، لما قال عندما خطب فاطمة بنت قيس : أما معاوية فصعلوك لا مال له.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية

 ثم دخلت سنة ثلاث وستين وأربعمائة - من توفي فيها من الأعيان

الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 28 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ورجع إلى بغداد فحظي عند الوزير أبي القاسم بن المسلمة ، ولما ادعى اليهود الخيابرة أن معهم كتابا نبويا فيه اسقاط الجزية عنهم أوقف ابن المسلمة الخطيب على هذا الكتاب ، فقال : هذا كذب ، فقيل له : وما الدليل على ذلك ، فقال : لأن فيه شهادة معاوية بن أبي سفيان ، ولم يكن أسلم يوم خيبر ، وقد كانت خيبر في سنة سبع من الهجرة ، وإنما أسلم معاوية يوم الفتح.

 


 

الشوكاني - نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار - كتاب الحدود

كتاب حد شارب الخمر - باب ما ورد في قتل الشارب في الرابعة وبيان نسخه

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقد احتج من اثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الأحاديث القاضية بعدم القتل لأن إسلام معاوية متأخر ، وأجيب عن ذلك بأن تأخر إسلام الراوي لا يستلزم تأخر المروي لجواز أن يروي ذلك عن غيره من الصحابة المتقدم إسلامهم على إسلامه.

 


 

ابن القيم الجوزية - كتاب أحكام أهل الذمة - ذكر الجزية - باب الجزية

 فصل ممن تؤخذ الجزية وحكمتها وسببها - ادعاء يهود خيبر اسقاط الجزية عنهم ورد ذلك

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 9 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... الثالث : إن معاوية بن أبي سفيان لم يكن أسلم بعد فانه إنما أسلم عام الفتح بعد خيبر.

 


 

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة

جماع أبواب سجود السهو وسجود الشكر

 باب ما يستدل به على أنه لا يجوز أن يكون

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 510 )

 

3925 - أخبرنا : أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ : أبو بحر البربهاري ، ثنا : بشر بن موسى ، قال : قال : الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث ابن مسعود (ر) على العمد ، قال : فإن ، قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ، قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان اتيان ابن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدرا بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة (ر) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى ، وقول الخرباق : وكان إسلام عمران بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ، ووجدنا ابن عباس (ر) يصوب ابن الزبير (ر) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان ابن عباس ابن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ، ووجدنا ابن عمر روى ذلك وكان اجازة النبي (ص) ابن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث ابن مسعود (ر) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ، لأنها بعده.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - تسمية من نزل الشام من أصحاب رسول الله (ص)

الأقدمون - 3718 - معاوية بن أبي سفيان بن حرب

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 285 )

 

- معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، ويكنى معاوية : أبا عبد الرحمن ، وله عقب ، وكان يذكر أنه أسلم عام الحديبية ، وكان يكتم إسلامه من أبي سفيان ، قال : فدخل رسول الله (ص) مكة عام الفتح ، فأظهرت إسلامي ، ولقيته ، فرحب بي ، وكتب له ، وشهد معاوية مع رسول الله (ص) حنينا والطائف ، وأعطاه رسول الله (ص) من غنائم حنين مائة من الابل ، وأربعين أوقية وزنها له بلال ، وروى ، عن رسول الله (ص) أحاديث ، وولاه عمر بن الخطاب دمشق عمل أخيه يزيد بن أبي سفيان حين مات يزيد ، فلم يزل واليا لعمر حتى قتل عمر (ر) ، ثم ولاه عثمان بن عفان ذلك العمل ، وجمع له الشام كلها حتى قتل عثمان (ر) ، فكانت ولايته على الشام عشرين سنة أميرا ، ثم بويع له بالخلافة ، واجتمع عليه بعد علي بن أبي طالب (ع) فلم يزل خليفة عشرين سنة حتى مات ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين ، وهو يومئذ ابن ثمان وسبعين سنة.

 


 

البلاذري - فتوح البلدان - أمر الخط

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 455 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فلما كان عام الفتح أسلم معاوية.