العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( معاوية يشرب الخمر في الإسلام )

 

عدد الروايات : ( 13 )

 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل

 باقي مسند الأنصار - حديث بريدة الأسلمي (ر)

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 347 )

 

22432 - حدثنا : ‏ ‏زيد بن الحباب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏حسين ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن بريدة ‏، ‏قال : ‏دخلت أنا وأبي على ‏ ‏معاوية ‏ ‏فأجلسنا على الفرش ، ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب ‏ ‏معاوية ،‏ ‏ثم ناول ‏ ‏أبي ‏، ‏ثم قال : ‏ ‏ما شربته منذ حرمه رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏قال : ‏معاوية ‏كنت أجمل شباب ‏ ‏قريش ‏ ‏وأجوده ‏ ‏ثغرا ‏، ‏وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو انسان حسن الحديث يحدثني.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الأطعمة - باب ما جاء في اللبن

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )

 

8022 - عن عبد الله بن بريدة ، قال : دخلت مع أبي على معاوية فأجلسنا على الفراش ، ثم أتينا بالطعام فاكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ، ثم قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا ، وما من شيء أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن وانسان حسن الحديث يحدثنى ، رواه أحمد ، ورجاله رجال الصحيح ، وفى كلام معاوية شيء تركته.

 


 

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - عبد الله بن بريدة

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 52 )

 

- .... أحمد في مسنده : حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : ابن بريدة ، قال : دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفراش ، ثم أكلنا ، ثم شرب معاوية فناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية : كنت أجمل شباب قريش ، وأجوده ثغرا ، وما شيء كنت أجد له لذة وأنا شاب أجده غير اللبن ، أو انسان حسن الحديث يحدثني.

 


 

الأصبهاني - معرفة الصحابة - الأسماء - باب العين

من اسمه عبد الرحمن - عبد الرحمن بن سهل الأنصاري

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1828 )

 

4616 - حدثنا : محمد بن أحمد بن حمدان ، ثنا : الحسن بن سفيان ، ثنا : إسماعيل بن موسى السدي ، ثنا : أبو تميلة يحيى بن واضح ، عن محمد بن اسحاق ، عن بردة بن سفيان ، عن محمد بن كعب القرظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمان عثمان ، ومعاوية أمير على الشام ، فمرت به روايا خمر تحمل لمعاوية ، وبر فقام اليها عبد الرحمن برمحه ، فنقر كل راوية منها ، فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فانه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ، ما ذهب عقلي ، ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخل بطوننا ، وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) ، لأبقرن بطنه ولأموتن دونه.

 


 

الشاشي - المسند

 مسند صهيب بن سنان بن مالك (ر) - عبيد بن رفاعة ، عن عبادة

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 172 )

 

1258 - حدثنا : محمد بن اسحاق الصغاني ، نا : محمد بن عباد ، نا : يحيى بن سليم ، عن ابن خثيم ، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة ، عن أبيه ، أن عبادة بن الصامت ، مرت عليه قطارة وهو بالشام تحمل الخمر ، فقال : ما هذه ، أزيت ، قيل : لا بل خمر تباع لفلان ، فأخذ شفرة من السوق فقام اليها ولم يذر منها راوية الا بقرها ، وأبو هريرة إذ ذاك بالشام فأرسل فلان إلى أبي هريرة ، فقال : ألا تمسك عنا أخاك عبادة بن الصامت : أما بالغدوات فيغدو إلى السوق فيفسد على أهل الذمة متاجرهم ، وأما بالعشي فيقعد بالمسجد ليس له عمل الا شتم أعراضنا وعيبنا فأمسك عنا أخاك ، فأقبل أبو هريرة يمشي حتى دخل على عبادة ، فقال : يا عبادة ما لك ولمعاوية ، ذره وما حمل فإن الله يقول : { تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ( البقرة : 134 ) } قال : يا أبا هريرة لم تكن معنا إذ بايعنا رسول الله (ص) ، بايعناه على السمع والطاعة في النشاط والكسل ، وعلى النفقة في العسر واليسر ، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وأن نقول في الله لا تأخذنا في الله لومة لائم ، وعلى أن ننصره إذا قدم علينا يثرب فنمنعه ما نمنع منه أنفسنا وأزواجنا وأهلنا ولنا الجنة ، ومن وفى وفي الله له الجنة بما بايع عليه رسول الله (ص) ، ومن نكث فإنما ينكث على نفسه ، فلا يكلمه أبو هريرة بشيء ، فكتب فلان إلى عثمان بالمدينة أن عبادة بن الصامت قد أفسد علي الشام وأهله ، فإما أن يكف عنا عبادة بن الصامت ، وإما أن أخلي بينه وبين الشام ، فكتب عثمان إلى فلان أدخله إلى داره من المدينة ، فبعث به فلان حتى قدم المدينة فدخل على عثمان الدار وليس فيها الا رجل من السابقين بعينه ومن التابعين الذين أدركوا القوم متوافرين فلم يهم عثمان به الا وهو قاعد في جانب الدار ، فالتفت إليه ، فقال : ما لنا ولك يا عبادة ، فقام عبادة قائما وانتصب لهم في الدار ، فقال : إني سمعت رسول الله (ص) أبا القاسم يقول : سيلي أموركم من بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون ، فلا طاعة لمن عصى الله ، فلا تضلوا بربكم ، فوالذي نفس عبادة بيده ، إن فلانا لمن أولئك فما راجعه عثمان بحرف.

 


 

المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير

حرف الميم - ما كانت نبوة قط إلا تبعتها خلافة ولا كانت خلافة قط إلا تبعها ملك

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 462 )

 

7969 - ابن عساكر : في التاريخ ، عن عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب الأنصاري ، شهد أحدا والخندق ، بل ، قال ابن عبد البر بدري ، وفي إبراهيم بن طهمان نقل الذهبي ، عن بعضهم تضعيفه ، وأخرج ابن عساكر في ترجمة عبد الرحمن هذا ما يفيد أن سبب راويته هذا الحديث ، قال : غزا عبد الرحمن هذا في زمن عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا خمر فنقر كل رواية منها برمحه فناوشه غلمان حتى بلغ معاوية ، فقال : دعوه فانه شيخ ذهب عقله ، فقال : كذبت والله ما ذهب عقلي لكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخله بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) لأبقرن بطنه أولا مرتين.

 


 

ابن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - حرف العين

باب العين ، والباء - 3328 - عبد الرحمن بن سهل بن زيد

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 453 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : وهو الذي روى محمد بن كعب القظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمن عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا تحمل الخمر فقام اليها عبد الرحمن فشقها برمحه فمانعه الغلمان فبلغ الخبر معاوية ، فقال : دعوه فانه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن تدخل بطوننا وأسقيتنا ، أخرجه الثلاثه.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 493 / 494 )

 

13716 - عن محمد بن كعب القرظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمن عثمان ، ومعاوية أمير على الشام ، فمرت به روايا خمر تحمل ، فقام اليها عبد الرحمن برمحه ، فبقر كل رواية منها فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فانه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخله بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) لأبقرن بطنه أو لأموتن دونه.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 عبادة بن الصامت ابن قيس بن فهر بن قيس ...

الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 197 / 198 )

 

- أخبرنا : أبو الفضل محمد ، وأبو عاصم الفضيل ابنا إسماعيل المعدلان بهراة ، قالا : أنا : أحمد بن محمد بن محمد الخليلي ، أنا : علي بن أحمد بن الحسن الخزاعي ، أنا : أبو سعيد الهيثم بن كليب الشاشي ، نا : محمد بن اسحاق الصغاني ، نا : محمد بن عباد ، نا : يحيى بن سليم ، عن ابن خثيم ، عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة ، عن أبيه : أن عبادة بن الصامت مرت عليه قطارة وهو وبالشام تحمل الخمر ، فقال : ما هذه أزيت قيل لا بل خمر تباع لفلان فأخذ شفرة من السوق ، فقام اليها فلم يذر فيها رواية الا بقرها ، وأبو هريرة إذ ذاك بالشام فأرسل فلان إلى أبي هريرة ، فقال : ألا تمسك عنا أخاك عبادة بن الصامت أما بالغدوات فيغدوا إلى السوق فيفسد على أهل الذمة متاجرهم ، وأما بالعشي فيقعد بالمسجد ليس له عمل الا شتم أعراضنا وعيبنا فأمسك عنا أخاك ، فأقبل أبو هريرة يمشي حتى دخل على عبادة ، فقال : يا عبادة ما لك ولمعاوية ذره وما حمل فإن الله يقول : { تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ( البقرة : 134 ) } قال : يا أبو هريرة لم تكن معنا إذ بايعنا رسول الله (ص) بايعناه على السمع والطاعة في النشاط والكسل وعلى النفقة في العسر واليسر وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن نقول في الله لا تأخذنا في الله لومة لائم وعلى أن ننصره إذا قدم علينا يثرب فنمنعه مما نمنع منه أنفسنا وأزواجنا وأهلنا ولنا الجنة ، ومن وفى وفي الله له الجنة مما بايع عليه رسول الله (ص) ومن نكث فإنما ينكث على نفسه فلم يكلمه أبو هريرة بشيء ، فكتب فلان إلى عثمان بالمدينة إن عبادة بن الصامت قد أفسد علي الشام وأهله فإما أن يكف عبادة وإما أن اخلي بينه وبين الشام ، فكتب عثمان إلى فلان أن أرحله إلى داره من المدينة فبعث به فلان حتى قدم المدينة فدخل على عثمان الدار وليس فيها الا رجل من السابقين بعينه ، ومن التابعين الذين أدركوا القوم متوافرين فلم يفج عثمان به الا وهو قاعد في جانب الدار فالتفت إليه ، فقال : ما لنا ولك يا عبادة فقام عبادة قائما وانتصب لهم في الدار ، فقال : إني سمعت رسول الله (ص) أبا القاسم يقول : سيلي أموركم بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون فلا طاعة لمن عصى فلا تعتلوا بربكم فوالذي نفس عبادة بيده إن فلانا لمن أولئك فما راجعه عثمان بحرف.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 3071 - عبادة بن الصامت ابن قيس بن فهر بن قيس ...

الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 200 )

 

- قرأت على أبي الفضل بن ناصر ، عن أبي طاهر محمد بن أحمد ، أنا : هبة الله بن ابراهيم بن عمر ، نا : أبو بكر المهندس ، نا : أبو بشر الدولابي ، نا : محمد بن عوف الطائي ، نا : علي بن عياش ، نا : أيوب بن سعيد بن أيوب أبو منصور السكوني ، عن عمرو بن قيس ، قال : أتى عبادة بن الصامت حجرة معاوية بن أبي سفيان وهو بأنطرطوس ، فألزم ظهره الحجرة وأقبل على الناس بوجهه ، وهو يقول : بايعت رسول الله (ص) الا أبالي في الله لومة لائم إلا أن المقداد بن الأسود قد غل بالأمس حمارا ، قال : وأقبلت أوسق من مال فاشرأب الناس اليها ، فقال عبادة : أيها الناس الا أنها إنما تحمل الخمر والله ما يحل لصاحب هذه الحجرة أن يعطيكم منها شيئا ولا يحل لكم أن تسألوه ، وإن كانت معبلة يعني سهما في جنب أحدكم ، قال : فأتى رجل المقداد بن الأسود في يده قرصافة فجعل يتل بها الحمار ، وهو يقول : يا معاوية هذا حمارك شأنك به حتى أورده الحجرة.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 3200 - عبد الله بن بريدة بن الحصيب أبو سهل الأسلمي

الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 127 )

 

- حدثني : أبي ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثني : حسين ، حدثني : عبد الله بن بريدة ، قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ، ثم ناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله (ص) ، ثم قال : معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا وما شيء أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو انسان حسن الحديث يحدثني.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 3230 - عبد الله بن الحارث بن امية بن عبد شمس بن عبد مناف ...

الجزء : ( 27 ) - رقم الصفحة : ( 312 )

 

3230 - عبد الله بن الحارث بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف وفد على معاوية وهو كبير ذكر أبو علي الحسين بن القاسم الكوكبي ، نا : أحمد بن عبيد ، نا : حسين بن علوان الكلبي ، عن عنبسة بن عمرو ، قال : وفد عبد الله بن الحارث بن أمية بن عبد شمس على معاوية فقربه حتى مست ركبتاه رأسه ، ثم قال له معاوية : ما بقي منك ، قال : ذهب والله خيري وشري ، قال : معاوية ذهب والله خير قلبك وبقي شر كثير فما لنا عندك ، قال : إن أحسنت لم أحمدك وإن أسأت لمتك ، قال : والله ما أنصفتني ، قال : ومتى أنصفتك فوالله لقد شججت أخاك حنظلة فما أعطيتك عقلا ولا قودا وأنا الذي أقول :

 

أصخر بن حرب لانعدك سيدا  *  فسد غيرنا إذ كنت لست بسيد

 

وأنت الذي تقول :

 

شربت الخمر حتى صرت كلا  *  على الأدنى ومالي من صديق

وحتى ما أوسد من وساد  *  إذا أنشو سوى الترب السحيق

 

فوثب على معاوية يخبطه بيده ومعاوية ينحاز ويضحك.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف العين

 3828 - عبد الرحمن بن سهل بن زيد بن كعب بن عامر

الجزء : ( 34 ) - رقم الصفحة : ( 420 )

 

- أنبأنا : أبو علي الحداد ، قال : أنا : أبو نعيم الحافظ ، نا : محمد بن أحمد بن حمدان ، نا : الحسن بن سفيان ، نا : إسماعيل بن موسى السدي ، نا : أبو تميلة يحيى بن واضح ، عن محمد بن اسحاق ، عن بريدة بن سفيان ، عن محمد بن كعب القرظي ، قال : غزا عبد الرحمن بن سهل الأنصاري في زمان عثمان ومعاوية أمير على الشام فمرت به روايا خمر تحمل ، فقال : اليها عبد الرحمن برمحه فبقر كل راوية منها فناوشه غلمانه حتى بلغ شأنه معاوية ، فقال : دعوه فانه شيخ قد ذهب عقله ، فقال : كذب والله ما ذهب عقلي ولكن رسول الله (ص) نهانا أن ندخل بطوننا وأسقيتنا ، وأحلف بالله لئن أنا بقيت حتى أرى في معاوية ما سمعت من رسول الله (ص) لأبقرن بطنه أو لأموتن دونه.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع