العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( روايات تنسب لله عز وجل العين والعياذ بالله )

 

 عدد الروايات : ( 6 )

 

صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى : { وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي ( طه : 39 ) }

الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 00121 )

 

7407 - حدثنا : ‏ ‏موسى بن اسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جويرية ، عن ‏ ‏نافع ، عن ‏ ‏عبد الله ‏، ‏قال :‏ ذكر ‏ ‏الدجال ‏ ‏عند النبي ‏ (ص) ‏، ‏فقال :‏ ‏إن الله لا يخفى عليكم إن الله ليس بأعور وأشار بيده إلي عينه ، وإن ‏ ‏المسيح الدجال ‏ ‏أعور العين اليمنى كان عينه عنبة طافية.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الفتن وأشراط الساعة - باب ذكر الدجال وصفته وما معه

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 2248 )

 

2933 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ،‏ ‏ومحمد بن بشار ‏، ‏قالا : حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ، عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏أنس بن مالك ،‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ما من نبي الا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب الا أنه أعور وإن ربكم ليس بأعور ومكتوب بين عينيه ‏ ‏ك ‏ ‏ف ‏ ‏ر.

 


 

الترمذي - سنن الترمذي

كتاب الفتن عن رسول الله (ص) - باب ما جاء في قتل عيسى ابن مريم الدجال

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 86 )

 

2245 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ،‏ حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏، ‏قال : سمعت ‏ ‏أنسا ‏، ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما من نبي الا وقد أنذر أمته الأعور الكذاب ، الا أنه أعور وإن ربكم ليس بأعور مكتوب بين عينيه ‏ ‏ك ‏ ‏ف ‏ ‏ر ‏ ، هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند أبي إسحاق سعد بن أبي وقاص (ر)

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

 

1526 - حدثنا : ‏ ‏يزيد بن هارون ‏، أنبأنا : ‏ ‏محمد بن اسحاق ، عن ‏ ‏داود بن عامر بن سعد بن مالك ‏، عن ‏ ‏أبيه ، عن ‏ ‏جده ‏ ‏أنه قال : ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إنه ‏ ‏لم يكن نبي الا وصف ‏ ‏الدجال ‏ ‏لأمته ولأصفنه صفة لم يصفها أحد كان قبلي إنه أعور ، وإن الله عز وجل ليس بأعور.

 


 

أبو داود السجستاني - سنن أبي داود - كتاب السنة - باب في الجهمية

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 233 )

 

4728 - حدثنا : ‏ ‏علي بن نصر ‏، ‏ومحمد بن يونس النسائي ‏ ‏المعنى ،‏ ‏قالا : حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يزيد المقرئ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حرملة يعني ابن عمران ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏أبو يونس سليم بن جبير مولى أبي هريرة ‏، ‏قال :‏ سمعت ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏يقرأ هذه الآية : { إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا ( النساء : 58 ) } إلى قوله تعالى ‏: { سَمِيعًا بَصِيرًا ( النساء : 58 ) } قال : رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يضع ابهامه على أذنه والتي تليها على عينه ، قال أبو هريرة ‏: ‏رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقرؤها ويضع اصبعيه ‏، ‏قال ابن يونس :‏ ‏قال المقرئ :‏ ‏يعني إن الله سميع بصير ‏ ‏يعني أن لله سمعا وبصرا ،قال ‏أبو داود :‏ ‏وهذا رد على ‏ ‏الجهمية.

 


 

ابن ماجه - سنن ابن ماجه - كتاب الفتن

باب فتنة الدجال وخروج عيسى ابن مريم وخروج يأجوج ومأجوج

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 197 - 198 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

4077 - حدثنا : ‏ ‏علي بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن المحاربي ‏، عن ‏ ‏إسماعيل بن رافع أبي رافع ‏، عن ‏ ‏أبي زرعة السيباني يحيى بن أبي عمرو ‏ ، عن ‏ ‏عمرو بن عبد الله ، عن ‏ ‏أبي امامة الباهلي ،‏ ‏قال : .... فيقول :  أنا ربكم ولا ترون ربكم حتى تموتوا وإنه أعور وإن ربكم ليس بأعور.