( العرش مجسم فوق الماء والعياذ بالله )
عدد الروايات : ( 7 )
ابن تيمية - شرح العقيدة الواسطية - متن العقيدة الواسطية - فصل الإيمان بسنة رسول الله (ص) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقوله : والعرش فوق الماء ، والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه ، حديث حسن ، رواه أبو داود ، وغيره.
ابن أبي حاتم الرازي - تفسير القرآن العظيم سورة البقرة : 255 - قوله : { وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ } الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 / 493 )
2608 - حدثنا : أبي ، ثنا : أبو صالح ، ثنا : الليث ، حدثني : خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن عمر ، مولى غفرة ، أن كعبا ، ذكر علو الجبار ، فقال : إن الله تعالى جعل ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة ، وكثف السماء مثل ذلك ، وما بين كل سمائين مثل ذلك ، وكثفها مثل ذلك ، ثم خلق سبع أرضين ، فجعل ما بين كل أرضين ما بين سماء الدنيا والأرض ، وكثف كل أرض مثل ذلك ، وكان العرش على الماء ، فرفع الماء حتى جعل عليه العرش ، ثم ذهب بالماء حتى جعله تحت الأرض السابعة ، فما بين أعلى الماء الذي على السماء إلى أسفله كما بين السماء العليا إلى الأرض السفلى ، وذلك مسيرة أربعة عشر الف سنة ، ثم خلق خلقا لعرشه ، جاثية ظهورهم ، فهم قيام في الماء لا يجاوز أقدامهم ، والعرش فوق جماجمهم ، ثم ذهب الجبار تعالى علوا حتى ما يستطيعون أن ينظروا إليه ، فيقول : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار.
الدارمي - الرد على الجهمية - باب استواء الرب تبارك وتعالى على العرش وارتفاعه إلى السماء ، وبينونته من الخلق وهو أيضا مما أنكروه الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 55 )
81 - حدثنا : موسى بن اسماعيل ، ثنا : حماد يعني ابن سلمة ، عن عاصم ، عن زر ، عن ابن مسعود (ر) ، قال : ما بين السماء الدنيا والتي تليها مسيرة خمسمائة عام ، وبين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام ، وبين السماء السابعة وبين الكرسي خمسمائة عام ، وبين الكرسي إلى الماء خمسمائة عام ، والعرش على الماء ، والله تعالى فوق العرش ، وهو يعلم ما أنتم عليه.
ابن خزيمة - كتاب التوحيد واثبات صفات الرب عز وجل باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 885 )
- حدثنا : محمد بن معمر ، وأبو غسان ، قالا : ثنا : روح ، قال : ثنا : المسعودي ، عن عاصم ابن بهدلة ، عن زر بن حبيش ، قال : قال عبد الله بن مسعود : ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام ، وبصر كل سماء خمسمائة عام يعني غلظها ، وما بين السماءين خمسمائة عام ، وبين الكرسي وبين الماء خمسمائة عام ، ولم يقل ابن معمر : وبصر كل سماء خمسمائة عام ، ولم يقل أيضا : وبين الكرسي وبين الماء خمسمائة عام ، والعرش فوق الماء ، والله فوق العرش ، وما يخفى عليه من أمركم شيء.
الأصبهاني - العظمة ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه ، وعظم خلقهما ، وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 565 )
- حدثنا : محمد بن العباس بن أيوب ، حدثنا : محمد بن الحسين بن ابراهيم ، حدثنا : أبو النضر هاشم بن القاسم ، حدثنا : المسعودي ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبد الله (ر) ، قال : إن ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام ، وما بين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام ، ونضد كل سماء - يعني غلظه - خمسمائة عام ، وما بين السماء السابعة وبين الكرسي مسيرة خمسمائة عام ، وما بين الكرسي إلى الماء مسيرة خمسمائة عام ، والعرش فوق الماء ، والله تبارك وتعالى فوق العرش ، لا يخفى عليه من أعمالكم شيء.
اللآلكائي - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة - قول عمر الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 438 )
659 - أخبرنا : كوهي بن الحسن ، قال : أخبرنا : الحسن ، قال : أخبرنا : محمد بن هارون الحضرمي ، قال ، ثنا : المنذر بن الوليد ، قال ، ثنا : أبي ، قال ، ثنا : الحسن ، يعني ابن أبي جعفر ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبد الله ، قال : ما بين سما القصوى وبين الكرسي خمسمائة سنة ، وما بين الكرسي والماء خمسمائة سنة ، والعرش فوق الماء ، والله فوق العرش ، لا يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم.
المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعالالجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 236 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
1185 - كان في عماء تحته هواء ثم خلق عرشه على الماء ....
|