العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع

 

( روايات تنسب لله عز وجل الضحك والعياذ بالله )

 

 عدد الروايات : ( 18 )

 

صحيح البخاري - أبواب صفة الصلاة - باب فضل السجود

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 160 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

806 - حدثنا : ‏ ‏أبو اليمان ،‏ ‏قال : أخبرنا : ‏ ‏شعيب ‏، ‏عن ‏ ‏الزهري ‏، ‏قال : أخبرني : ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏، ‏وعطاء بن يزيد الليثي ‏: ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏.... فيقول الله ‏ ‏: ويحك ‏ ‏يا ابن ‏ ‏آدم ‏ ‏ما أغدرك ، اليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت ، فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فيضحك الله عز وجل منه ، ثم يأذن له في دخول الجنة ....

 


 

صحيح مسلم كتاب الإيمان - باب معرفة طريق الرؤية

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 163 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

.

182 - حدثني : ‏زهير بن حرب ‏، ‏حدثنا ‏: ‏يعقوب بن ابراهيم ، ‏حدثنا ‏: ‏أبي ‏، ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يزيد الليثي ‏: ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏أخبره ‏ : أن ناسا ، قالوا لرسول الله ‏ ‏(ص): ‏يا رسول الله : هل نرى ربنا يوم القيامة .... فيسكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة ، فيقول الله تبارك وتعالى له : اليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسأل غير ما أعطيت ، ويلك يا ابن ‏ ‏آدم ‏ ‏ما أغدرك ، فيقول : أي رب لا أكون أشقى خلقك ، فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله تبارك وتعالى منه فإذا ضحك الله منه ، قال : ادخل الجنة ....

 


 

صحيح مسلم كتاب الإيمان - باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 177 )

 

191 - حدثني : ‏ ‏عبيد الله بن سعيد ‏، ‏وإسحق بن منصور ‏ ‏كلاهما ‏، ‏عن ‏ ‏روح ‏، ‏قال عبيد الله ‏: حدثنا : ‏ ‏روح بن عبادة القيسي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ابن جريج ‏، ‏قال : أخبرني : ‏ ‏أبو الزبير ‏: ‏أنه سمع ‏ ‏جابر ابن عبد الله ‏ ‏يسأل عن الورود ، فقال :‏ ‏نجيء نحن يوم القيامة عن كذا وكذا انظر أي ذلك فوق الناس ، قال : ‏فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا بعد ذلك ، فيقول : من تنظرون ، فيقولون : ننظر ربنا ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون حتى ننظر إليك ‏فيتجلى لهم يضحك ، قال : فينطلق بهم ويتبعونه ويعطي كل انسان منهم منافق أو مؤمن نورا ، ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم ‏ ‏كلاليب ‏ ‏وحسك ‏ ‏تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافقين ، ثم ينجو المؤمنون ‏ ‏فتنجو أول ‏ ‏زمرة ‏ ‏وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون الفا لا يحاسبون ، ثم الذين يلونهم ‏ ‏كأضوإ نجم في السماء ثم كذلك ، ثم تحل الشفاعة ويشفعون حتى يخرج من النار من قال : لا إله الا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ، فيجعلون بفناء الجنة ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الشيء في السيل ويذهب حراقه ، ثم يسأل حتى تجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.

 


 

صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1504 )


1890 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي عمر المكي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏، ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ، قال : ‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، فقالوا : كيف يا رسول الله ، قال : يقاتل هذا في سبيل الله عز وجل فيستشهد ، ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيقاتل في سبيل الله عز وجل فيستشهد ، وحدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة ، وزهير بن حرب ، وأبو كريب ، قالوا : حدثنا : وكيع ، عن سفيان ، عن أبي الزناد بهذا الاسناد مثله.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 من مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

 

3057 - حدثنا : ‏ ‏أبو المغيرة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو بكر بن عبد الله ، عن ‏ ‏علي بن أبي طلحة ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن عباس ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أردفه على دابته ، فلما استوى عليها ‏ ‏كبر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ثلاثا وحمد الله ثلاثا وسبح الله ثلاثا وهلل الله واحدة ، ثم استلقى عليه فضحك ثم أقبل ‏ ‏علي ‏، ‏فقال : ما من امرئ يركب دابته فيصنع كما صنعت ، الا أقبل الله تبارك وتعالى فضحك إليه كما ضحكت إليك.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 باقي مسند المكثرين - مسند أبي هريرة (ر)

الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 143 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

7717 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏، عن ‏ ‏الزهري ،‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يزيد الليثي ،‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏، ‏قال : .... فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله فإذا ضحك منه إذن له بالدخول فيها ....

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد الخدري (ر)

الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 284 )

 

11761 - حدثنا : ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشيم ‏، ‏قال : مجالد ، ‏‏أخبرنا ، عن ‏ ‏أبي الوداك ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ،‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ثلاثة يضحك الله اليهم الرجل يقوم من الليل والقوم إذا صفوا للقتال.

 


 

أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
 من مسند القبائل - من حديث أسماء ابنة يزيد (ر)

الجزء : ( 45 ) - رقم الصفحة : ( 563 )

 

27581 - حدثنا : ‏‏يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا : ‏‏إسماعيل - يعني ابن أبي خالد -، عن ‏إسحاق بن راشد ‏‏، عن ‏امرأة من ‏‏الأنصار ‏، يقال لها :‏‏ أسماء بنت يزيد بن سكن ، قالت : لما توفي ‏سعد بن معاذ ‏صاحت أمه ، فقال النبي ‏(ص) : ‏‏ألا ‏‏يرفأ ‏ ‏دمعك ويذهب حزنك ، فإن ابنك أول من ضحك الله له واهتز له العرش.

 


 

النسائي - سنن النسائي - كتاب الجهاد - تفسير ذلك

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 166 )

 

7719 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن سلمة ‏، ‏والحارث بن مسكين ‏ ‏قراءة عليه وأنا أسمع ، عن ‏ ‏ابن القاسم ،‏ ‏قال : حدثني : ‏ ‏مالك ‏ ، عن ‏ ‏أبي الزناد ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة :‏ ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏قال : ‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ، ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.

 


 

ابن ماجه - سنن ابن ماجه - كتاب المقدمة - باب فيما أنكرت الجهمية

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 73 )


200 - حدثنا : ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن اسماعيل ‏، عن ‏ ‏مجالد ، عن ‏ ‏أبي الوداك ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ،‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن الله ليضحك إلى ثلاثة للصف في الصلاة وللرجل ‏ ‏يصلي في جوف الليل وللرجل يقاتل ‏ ‏أراه ، قال : خلف ‏ ‏الكتيبة.

 


 

مالك بن أنس - موطأ مالك - كتاب الجهاد - باب الشهداء في سبيل الله

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 655 )


447 - ‏وحدثني : ‏عن ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏أبي الزناد ، عن ‏ ‏الأعرج ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن رسول الله ‏(ص) ، قال : ‏‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ، ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.

 


 

ابن تيمية - العقيدة الواسطية - متن العقيدة الواسطية - فصل الإيمان بسنة رسول الله (ص)

 الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقوله : (ص) : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، متفق عليه.

 

- .... وقوله : عجب ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ينظر اليكم أزلين قنطين ، فيظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب ، حديث حسن.

 


 

المتقي الهندي - كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 236 )

 

1184 - إن الله ليضحك من اياس العباد وقنوطهم وقرب الرحمة لهم‏.‏

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة القيامة : 22 - 23

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 351 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... فيقول‏ :‏ رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فلا يزال يدعو  حتى يضحك الله عز وجل ، فإذا ضحك منه إذن له في الدخول فيها ، فإذا دخل فيها ، قيل له‏ :‏ تمن من كذا فيتمنى ، ثم يقال له :‏ تمن من كذا فيتمنى حتى تنقطع به الأماني ، فيقول ‏:‏ هذا لك ومثله معه ....‏

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة القيامة : 22 - 23

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 352 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج الدارقطني في الرؤية ، عن أبي هريرة ، قال :‏ قال رسول الله (ص) ‏:‏ ‏‏إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة جاء الرب عز وجل إلى المؤمنين ، فوقف عليهم والمؤمنون على كوم ، فيقول‏ :‏ هل تعرفون ربكم عز وجل‏ ،‏ فيقولون ‏:‏ إن عرفنا نفسه عرفناه‏ ، فيقول لهم الثانية‏ :‏ هل تعرفون ربكم‏ ،‏ فيقولون‏ :‏ إن عرفنا نفسه عرفناه‏  فتجلى له عز وجل فيضحك في وجوههم فيخرون له سجدا‏.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة القيامة : 22 - 23

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج عبد بن حميد ، والدارقطني ، وابن مردويه ، عن أبي موسى الأشعري ، قال :‏ قال رسول الله (ص) :‏ ‏‏ يجمع الله الأمم يوم القيامة بصعيد واحد ، فإذا أراد الله عز وجل أن يصدع بين خلقه مثل لكل قوم ما كانوا يعبدون ، فيتبعونهم حتى يقحموهم النار ، ثم يأتينا ربنا عز وجل ونحن على مكان رفيع ، فيقول ‏:‏ من أنتم‏ ،‏ فيقولون‏ :‏ نحن المسلمون ، فيقول‏ :‏ ما تنتظرون‏ ،‏ فيقولون‏ :‏ ننتظر ربنا عز وجل‏ ،‏ فيقول ‏:‏ وهل تعرفونه إن رأيتموه ‏،‏ فيقولون‏ :‏ نعم ، فيقول ‏:‏ كيف تعرفونه ولم تروه ‏،‏ فيقولون ‏:‏ نعرفه إنه لا عدل له‏ فيتجلى لنا ضاحكا ، ثم يقول :‏ أبشروا يا معشر المسلمين ، فانه ليس منكم أحد الا جعلت له مكانه في النار يهوديا أو نصرانيا‏.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة القيامة : 22 - 23

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 354 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج أحمد ، ومسلم ، والدارقطني من طريق أبي الزبير أنه سمع جابر ابن عبد الله يسأل عن الورود ، فقال : نحن يوم القيامة على كوم فوق الناس فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد ، الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا بعد ذلك ، فيقول‏ :‏ ما تنتظرون ‏،‏ فيقولون‏ :‏ ننتظر ربنا‏ ، فيقول ‏:‏ أنا ربكم‏ ، فيقولون ‏:‏ حتى ننظر إليك ، فتجلى لهم يضحك فينطلق بهم ويتبعونه ويعطي كل انسان منهم نورا‏.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة القيامة : 22 - 23

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 356 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند ، والحاكم ، عن لقيط بن عامر أنه خرج وافدا إلى رسول الله (ص) .... يشرف عليكم إذا قنطتم مشفقين فيظل يضحك قد علم أن ‏غيركم إلى قريب‏ ،‏ قال لقيط ‏:‏ قلت : لن نعدم من رب يضحك خيرا .... فيخرجون من الأصواء أو من مصارعهم ، فينظرون إليه ، وينظر اليهم ، قلت : يا رسول الله‏ :‏ وكيف ونحن ملء الأرض وهو شخص واحد ينظر إلينا وننظر إليه ‏، قال :‏ أنبئك بمثل ذلك من آلاء الله الشمس والقمر آية منه صغيرة ترونهما ويريانكم ساعة واحدة ، وتريانهما لا تضارون في رؤيتهما ، ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يراكم ، وترونه أو ترونهما ويريانكم لا تضارون في رؤيتهما‏ ،‏ قلت : يا رسول الله‏ :‏ فما يفعل بنا ربنا إذا لقيناه‏ ، قال :‏ تعرضون عليه بادية له صفحاتكم ، لا تخفى عليه منكم خافية ، فيأخذ ربك بيده غرفة من ماء ، فينضح قبلكم بها ....

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس المواضيع